Little Known Facts About حساسية الطعام.
Little Known Facts About حساسية الطعام.
Blog Article
غرد تؤدي بعض الأطعمة إلى الإصابة بالحساسية لدى مجموعة من الأشخاص على الرغم من فوائدها، فما هي أبرز الأطعمة التي تسبب الحساسية؟
عادةً يحدث الربو وحساسية الطعام معًا وعندما يحدث ذلك من المرجح أن تكون أعراض حساسية الطعام والربو أكثر حدة.
تتراوح أعراض الحساسية من خفيفة إلى شديدة. في بعض الحالات الشديدة، يمكن للحساسية أن تثير رد فعل يهدد الحياة، ويسمى بالتأق.
وتوجد مجموعة من عوامل الخطر التي قد ترفع من خطر الإصابة بحساسيّة الصويا، ومنها:[١٠]
ضع خطة للتصرف. يجب أن تصف خطتك كيفية رعاية طفلك عند إصابته بتفاعل تحسُّسي غذائي. قدِّم نُسخة من الخطة إلى مسؤولة الرعاية في مدرسة طفلك، وغيرها ممن يعتنون بطفلك.
على الرغم من وجود أبحاث مستمرة لاكتشاف علاجات أفضل للحد من أعراض الحساسية الغذائية ومنع نوبات الحساسية، فإنه لا يوجد أي علاج أثبت فعاليته في منع الأعراض أو تخفيفها نهائيًا.
نظرًا لأن مدة زيارات الطبيب قد تكون قصيرة، وغالبًا يكون هناك الكثير من الأمور المطلوب استيضاحها من الطبيب، فمن الأفضل أن تكون مستعدًّا تمامًا للزيارة.
البحث والاطلاع على مصادر الطعام التي تحتويها أو قد تتأثر بوجودها أثناء عمليات التصنيع، ويحتاج المريض بعدها إلى النقاش حول ذلك مع اختصاصي التغذية للتأكد من صحة معلوماته.
هل وجدت نون هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
ارتدِ سوار تنبيه طبيًا. إذا أُصبت سابقًا بتفاعل تحسُّسي شديد، فإن ارتداء سوار طبي تنبيهي (أو قلادة) يُعلِم الآخرين بأنك مصاب بحساسية شديدة، وذلك في حالة إصابتك بتفاعل تحسُّسي وعجزك عن التواصل.
تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر التعرض للإصابة بالتفاعلات التَأَقِيَّة ما يلي:
ولأن السيطرة على حساسية الغذاء ليست بالأمر السهل وتتطلب الكثير من الجهد، فإن المريض يحتاج إلى المتابعة مع فريق طبي مختص مكون من طبيب متخصص في علاج حساسية الطعام، وأخصائيي التغذية، ومثقف صحي متخصص في علاج الحساسية.
لا يوجد علاج تام للحساسية، ولكن يمكن التحكم في الأعراض، وتعد أفضل طريقة للتعامل معها هي تجنب المواد المسببة للحساسية، إذ يجب على الآباء التحدث مع أطفالهم كثيرًا حول الحساسية نفسها وردود الفعل التي يمكن أن تحدث لهم إذا تناولوا أو لامسوا المواد المسببة للحساسية.
التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما): حيث قد تسبب حساسية الطعام تفاعلًا جلديًا، مثل الإكزيما.